وزير الثقافة الحالي "حقر " جمعية الكلمة للثقافة والإعلام ، ولو جاءت الحقرة من خليدة تومي كما فعلت معنا سابقا لعرفنا السبب ،،،لكن أن ترفض وزارة الثقافة التفاعل معنا في عهد الوزير المثقف والشاعر ، الذين تفاءلنا بتنصيبه وتفاءل الكثير من المثقفين، فهذا ما يحزّ في النفس ، خصوصا وأن لقاءنا به مؤخرا لم يكن في مستوى تطلعاتنا واتضح أنه "مجرّد لقاء عابر" ،،
وما يصيب بالدهشة و الألم أيضا صنفان من المحيطين به:
1 - بعض الاعلاميين ممن يرفضون التفاعل مع قضيّتنا وقضيّة كثير من المبادرات الجمعوية و الفردية في بلادنا والتي تقصيها الوزارة من دائرة اهتماماتها ، والسبب أن هؤلاء الاعلاميين يحافظون على مناصبهم في مختلف المهرجانات و التظاهرات الثقافية التي يتم وضعهم فيها لكسب صمتهم .
2 - مثقفون كانوا إلى وقت قريب يهللون لجمعية الكلمة للثقافة والإعلام ويحلّون ضيوفا عليها ، فإذا بهم يلتزمون صمت أبي الهول ، حفاظا على مكاسب حصلوا عليها ، وفيهم من يصمت بغية الحصول عليها ،،، وفيهم من يلتزم الصمت بمنطق جهوي صارخ ،،،لدرجة أن أحدهم قال لي : أنا لا أعرف ميهوبي ، وأي مطلب لمساعدة الجمعية شوف مباشرة معه ، رغم أن هذا الشخص يستفيد اليوم من مشاريع ومناصب من معاليه ...!!
3- هناك صنف لا يحيط به ، ولكن يلتزم الصمت لأنه "متخاذل" ،،،تعوّد على الجبن والتخاذل
ولهذا أجدني حين أكتب لا أمثل فقط نفسي ، بل جموع المهمشين والمحقورين في ربوع الوطن ، وإذا كنا في العاصمة نعاني فكيف بمن يقيمون في مدن ومداشر بعيدة ،،، وللحديث بقية ...
وما يصيب بالدهشة و الألم أيضا صنفان من المحيطين به:
1 - بعض الاعلاميين ممن يرفضون التفاعل مع قضيّتنا وقضيّة كثير من المبادرات الجمعوية و الفردية في بلادنا والتي تقصيها الوزارة من دائرة اهتماماتها ، والسبب أن هؤلاء الاعلاميين يحافظون على مناصبهم في مختلف المهرجانات و التظاهرات الثقافية التي يتم وضعهم فيها لكسب صمتهم .
2 - مثقفون كانوا إلى وقت قريب يهللون لجمعية الكلمة للثقافة والإعلام ويحلّون ضيوفا عليها ، فإذا بهم يلتزمون صمت أبي الهول ، حفاظا على مكاسب حصلوا عليها ، وفيهم من يصمت بغية الحصول عليها ،،، وفيهم من يلتزم الصمت بمنطق جهوي صارخ ،،،لدرجة أن أحدهم قال لي : أنا لا أعرف ميهوبي ، وأي مطلب لمساعدة الجمعية شوف مباشرة معه ، رغم أن هذا الشخص يستفيد اليوم من مشاريع ومناصب من معاليه ...!!
3- هناك صنف لا يحيط به ، ولكن يلتزم الصمت لأنه "متخاذل" ،،،تعوّد على الجبن والتخاذل
ولهذا أجدني حين أكتب لا أمثل فقط نفسي ، بل جموع المهمشين والمحقورين في ربوع الوطن ، وإذا كنا في العاصمة نعاني فكيف بمن يقيمون في مدن ومداشر بعيدة ،،، وللحديث بقية ...